واقف أطفال تموت من الضحك..
"تحدث فى حياتنا"
بـــــراءة أطــفـــال..
مافي أحلى من الأطفال بلعبهم وبرائتهم وشقاوتهم ..
واليكم بعضا مما قرأته من طرائف الأطفال الحقيقية واللي تدل على برائتهم ..
وهي الصفة اللي تميزهم ..
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
طفلة صغيرة وجدت أباها يلبس ثيابه الجديدة ذاهبا لصلاة الجمعة ، فذهبت
الى أمها راكضة وهي تقول : ( ماما ماما أبوي رايح يتزوج )
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
دق جرس الهاتف ، فردت عليه طفلة ، فسـألتها المرأة المتصلة :
أين الوالدة ؟ فقالت الطفلة ببراءة : ماعندنا أحد والد اليوم !!
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
كانت المعلمة تشرح لطالبات الصف الثالث الابتدائي عن وسائل الاتصال
الحديثة ، مثل الهاتف والبريد الجوي والفاكس ، فرفعت احدى الطالبات الصغيرات
يدها وقالت : أستاذة احنا عندنا فاكس في البيت ..
فشجعتها المدرسة على اكمال حديثها وقالت : وكيف تستخدمونه؟
فقالت الطفلة : نتدهن به.
( البنـــت تقصـــد فكــــس )
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
في أحد المساجد ،وعندما سجد الناس قام أحد الأطفال بجمع (العقل) من على
رؤوس المصلين ، ثم وضعها على الباب، وهرب..
بعد الصلاة تعالت أصوات الرجال : خذ عقالك ، هذا عقالي ..لا هذا عقالي أنا
ها ها ها شقااااااااوة
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
احدى الصغيرات كلما أرادت أن تقرأ القرآن فانها تنسى الاستعاذة ،
وفي كل مرة تذكرها أمها.
وذات يوم كانت البنت تستعد لحفظ القرآن الكريم فسمعت صوت الهاتف،
فرفعت السماعة وقالت بسرعة : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
رأى طفل صرصار فهب مسرعا لقتله بالحذاء فأمرته أمه
أن يسمي قبل أن يضربه ، فاستجاب لها قائلا للصرصور عند كل ضربة :
اسم الله عليك.
ها ها ها ها خـــــــــــــــايف عليه
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
أحد الأطفال كان مشاغبا بدرجة كبيرة ،وذات يوم كثر إزعاجه فقامت أمه
بحبسه في مخزن البيت ، وبعد أن طال حبسه أخذ يردد نشيدا بصوت حزين في
الظلام : يــا إلــه العالمينـــا ... فرج كروب المسلمينــا
فحزنت أمه وأخرجته.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى :
أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح.
فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للفرح