1- قفص الأرانب البالغة :
طول القفص في حدود 60-80سم للذكور الطلوقة والأمهات حينما يكون قفص الولادة خارج قفص الأم .. أما إذا كان قفص الولادة داخل قفص الأم فيكون طول القفص حدود 80-100سم وعرض القفص في حدود 40-60سم وارتفاعه في حدود 50-60سم .
2- مقاسات قفص الولادة :
الطول في حدود 40-50سم
العرض في حدود 30-35سم
الارتفاع في حدود 35-45سم
3- أقفاص أرانب التسمين :
يمكن تربية 3-4 أرنب في كل وحدة قفص من البطارية .. وتكون المساحة المخصصة للأرنب الواحد في حدود500- 600سم2 تبعاً لمدة التسمين والوزن الذي سيصل إليه في نهاية المدة وعامة يكون القفص المخصص لتربية 3-4 أرانب مقاساته كما يلي :
طول جانب القفص المواجه للطرقة 40-50سم ، أما عمق القفص ذاته يكون في حدود 35-45 سم وارتفاع القفص في حدود 35-45سم حسب عدد الأدوار .
وتتكون الأقفاص المعدنية من سلوك ملحومة تمثل هيكل القفص .. وقطر السلك في حدود 1.5-2 مليمتر والمسافة بين السلوك في حدود 3-5سم .. وهي مسافة كافية لحجز الأرانب من الخروج أو محاولة الخروج خارج القفص وتسمح بالتهوية الطبيعية داخل القفص .. أما سلوك الأرضية فتكون أقوى من سلوك الجدران حتى تتحمل ثقل الأرانب وولدتها حيث تكون قطرها في حدود 1-3 مليمتر .. كما أنها تكون في الغالب شبكة من السلوك أي أسلاك طولية وأسلاك عرضية وتكون المسافة بينهما كافية لتسرب البول والزبل ولا تسمح بخروج أرجل الأرنب منها .. ويمكن أن تكون هذه الفتحات مربعة في حدود 17×17 مليمتر أو تكون مستطيلة في حدود 1.5 × 2.5سم أما هيكل البطاريات فيختلف تبعاً لعدد الأدوار طبقاً لما يأتي :
أولاً : بطاريات من دور واحد من الأقفاص :
وترتفع قاعدة الأقفاص عن مستوى الأرض والطرقات بقواعد عبارة عن زوايا أو عمدان معدنية ارتفاعها حوالي 60-70سم .. علاوة على ارتفاع القفص نفسه وهو 40-50سم ليكون الارتفاع الكلي للأقفاص هو حوالي 120سم ..
ويمكن أن تكون ابواب القص من سطحها العلوي أو من الجانب المواجهة للطرقات .. فإذا كانت من السطح العلوي يمكن أن يكون الباب واسعاً حتى لا يعوق عملية خروج الأرانب من داخل القفص .. أما إذا كان الباب في جانب القفص فإنه يجب أن يتسع لخروج الأرنب بسهولة ويكون مقاساته في حدود 30-40سم . على أن يوضع قفص الولادة في أحد جوانب القفص ... ومقاسات قفص الولادة في حدود 45×25 وارتفاعه 40سم .
أما إذا كان قفص الولادة معلقاً خارج القفص فإن مقاساته تكون في حدود 30×40 وارتفاعه في حدود 40سم .. وله فتحة إلى داخل القفص الرئيسي الذي تربى فيه الأم وفي هذه الحالة يكون مقاسات قفص الأم أصغر حيث يكون مقاساته في حدود 65-70 طولاً .. و40-50 عرضاً أما ارتفاع القفص فهو في حدود 50سم .
وبالنسبة للأقفاص المخصصة للذكور فإن مقاساتها في حدود 50×60سم .. والارتفاع حوالي 50سم .
أما الزرق فيسقط مباشرة من أرضية القفص إلى الأرض مباشرة .. وتكون الأرض تحت الأقفاص ذات ميل ضعيف إلى احد الجوانب لإمكانية تجميع الدول في مجرى بطول العنبر لتنتهي إلى المجاري العمومية للعنبر ويمكن تنظيف المكان تحت الأقفاص بكسح الزبل وحده .. ثم إطلاق خراطيم المياه لتنظيف المجاري المائية تحت الأقفاص من آثار البول ...
وتمتاز التربية في بطاريات من دور واحد بالآتي :
1- يمكن للمربي مراقبة القطيع كله من أعلى القفص نظراً لأن أعلى مستوى لسطح القفص هو 120سم .
2- التهوية جيدة نظراً لأنها تأتي القفص من جميع جهاته .
3- التخلص من البول والزبل مباشرة حيث أنه ينزل مباشرة إلى الأرض
4- نظراً لأن عدد الأرانب محدود ... فإن الزبل المتساقط منه يمكن أن ينزل إلى مستوى الأرض بدون الاحتياج إلى عمل مجاري عميقة لتجميع الزبل بطول العنبر .
5- يمكن أن تكون المباني اللازمة للعنبر محدودة التكاليف ويمكن التربية في البيوت المفتوحة بدون مشاكل كبيرة .
أما عيب التربية في بطاريات من دور واحد فهو استهلاك مكان كبير من مساحة العنبر .
ثانياً : التربية في بطاريات من دورين أو ثلاثة :
وهي عبارة عن صفوف من الأقفاص مرصوصة على مستويين أو ثلاثة .. على شكل هرم مدرج بحيث لا يتساقط البول والزبل من الأرانب الموجودة في أقفاص الأدوار العلوية على الأرانب الموجودة داخل الأقفاص في الأدوار السفلية .. كما يمكن أن تكون صفوف الأقفاص مندمجة على أن تتساقط المخلفات من بول وزبل من كل قفص لتقع فوق ألواح الصاج أو الاسبستوس لتكسح المخلفات بكاسح يدفع هذه المخلفات إلى حوض السباخ الموجود تحت البطاريات أو في نهايتها .. كما يمكن أن تتجمع المخلفات فوق سير من البلاستيك يتحرك تحت الأقفاص ليستقبل المخلفات وينقلها إلى حوض الزرق الموجود في نهاية البطاريات .. ويمكن أن تكون هذه البطاريات مخصصة لتربية الأمهات أو تكون لتربية أرانب التسمين .. كما يمكن أن تكون بطاريات مشتركة تربى في أحد أدوارها الأمهات وينقل أرانب التسمين إلى الأدوار الأخرى .. وفي البطاريات المخصصة للأمهات يركب قفص الولادة داخل أو خارج القفص .
والغرض من تركيب بطاريات من دورين أو ثلاثة هو زيادة كفاءة العنبر بأعداد مضاعفة من الأرانب للاستفادة القصوى من المباني وخصوصاً بالنسبة للمباني المقفولة المكيفة للهواء .
التجهيزات اللازمة للأقفاص المعدنية
المعالف :
نظراً لأن الاتجاه في تغذية الأرانب هو تقديم العليقة على شكل أقراص للإقلال من العليقة الهالكة نتيجة لطبيعة الأرانب في اللعب في المعالف بالفم والأرجل مما يؤدي إلى سرعة تناثر العليقة المطحونة .. لذلك فإن المعالف مهيأة في البطاريات الأتوماتيكية لاستعمال العليقة على شكل اقراص .
إلا أنه يمكن استعمال العليقة المطحونة في نفس هذه الأنواع من المعالف بدون فقد في العليقة نظراً لأنها تعتمد على تحديد المكان الذي يمكن للأرانب وضع فمه فقط للأكل مع رفع مستوى المعالف قليلاً حتى لا يسمح له باللعب فيها بأرجله .. وتكون المعالف في البطاريات أتوماتيكية أي توزع العليقة على الأقفاص بطريقة أتوماتيكية وهي الطريقة الغالبة في البطاريات المخصصة لأرانب التسمين .. أو تكون بطريقة يدوية ، وهي الطريقة الغالبة في أقفاص الأرانب البالغة ... وفي هذه الحالة توضع العليقة يدوياً في المعالف المثبتة خارج القفص وتدخل إلى المعالف الموضوعة مباشرة في مستوى فم الأرانب .. وتختلف الشركات المنتجة للبطاريات في تحديد أشكال المعالف الأتوماتيكية ومعدلات كل أرنب منها .. ولكن في حالة البطاريات المخصصة للتسمين فإن المعالف تكون بطول البطارية في مواجهة جميع الأقفاص في الجهة التي تطل على الطرقات ولما كانت واجهة كل قفص من أقفاص أرانب التسمين في حدود 40-50سم فيكون المعدل هو 10سم من طول المعالف لكل أرنب تسمين أما بالنسبة للأرانب البالغة فإن المعلفة المخصصة لكل ارنب تكون عرضها في حدود 10-15سم وفي أقفاص الأرانب البالغة من الإناث فيخصص مكان إضافي للولدة الناتجة يقدم فيها العليقة الجافة قرب الفطام لتتعود على أكلها قبل نقلها إلى لبطاريات التسمين .
معالف الدريس:
وفي أقفاص الأرانب البالغة يخصص مكان لتعليق أو تقديم العليقة الخضراء من البرسيم أو الدراوة أو الدريس يكون في احد جوانب القفص ويمكن وضعه من الخارج ليصل إلى داخل القفص في مستوى الأرانب ، حيث يفضل بعض المربين تقديم الدريس إلى الأرانب وتوجد كثير من الشواهد التي تدل على أن الدريس يقلل كثيراً من النزلات المعوية ، ويمكن عمل الدريس في المزرعة لتقليل التكاليف ، وتوجد معالف خاصة للدريس على شكل حرف V تلحق بالمعلف ويقدم فيها الدريس ، أما إذا كان قفص الأرنب ذات سقف مقبب فيمكن وضع الدريس في سقف القفص حيث يتدلى إلى الأرنب لتناوله .
أدوات الشرب (السقايات):
يجب على أصحاب مزارع الأرانب التي تحتوي على أكثر من 6 إناث عمل نظام أوتوماتيكي لمياه شرب الأرانب ، وهذا النظام يوفر مصدراً مستقلاً للماء لكل قفص على حدة ، ممل يقلل من مخاطر انتقال العدوى بين الأقفاص ، ويتم تدريب الأرانب على استخدام صمامات مياه الشرب .
ويتم استخدام هذا النظام طوال العام مع عمل الحماية اللازمة للمواسير ضد البرودة حتى لا تتجمد فيها مياه الشرب أثناء فصل الشتاء البارد ، أما في المناطق شديدة البرودة فيوضع النظام الخاص بالتدفئة بجوار نظام الشرب الأتوماتيكي لمنع تجمد الماء داخل المواسير ، وفي حالة عدم إمكان استخدام هذا النظام أثناء الشتاء شديد البرودة فإن توفير العمالة لبقية أشهر السنة يكون مبرراً قوياً لإقامة مثل هذا النظام .
ويمكن لصاحب المزرعة شراء الخامات الخاصة بهذا النظام بالاستعانة بالمجلات الخاصة بالأرانب ومحلات بيع أدوات الدجاج ، ويتكون نظام الشرب من صندوق مزود بعوامة ، ومواسير قطرها نصف بوصة وصمام للماء لكل قفص وصمامات ووسيلة للصرف ، مع وجود محبس عمومي لغلق مصدر الماء .
ويمكن استخدام صندوق سعة جالون واحد في المناطق الدافئة ؛ حيث يستهلك الماء من مثل هذا الحجم الصغير من الصناديق بسرعة ويتم ملء الصندوق على فترات متقاربة مما يساعد على عدم سخونة الماء في المواسير ، ومن المفيد استخدام نصف برميل كخزان للمياه وخاصة المياه التي تحتوي على ترسيبات كبيرة مع عمل فتحة خروج المياه على مستوى أعلى من القاع في البرميل ، لمنع انتقال الترسيبات إلى المواسير وبالتالي انسداد صمامات الشرب ن كما يمكن وضع مصفاة أيضاً للحصول على نفس الغرض .
و في بطاريات الأرانب يعتمد في توفير المياه على المساقي الأتوماتيكية .. وهي في الغالب على شكل من الأشكال الآتية :
1- حلمة Nipple يضغط عليها الأرنب فيرتفع البلف إلى أعلى فيسقط الماء ليملأ الكأس
2- كاس Cup به لسان يضغط عليه الأرانب فيفتح بلف الماء فتندفع الماء ليملأ الكأس
3- ماسورة المياه في مستوى الأرانب .. ويركب عليها صمام أو == بينهما بلف الماء عندما يضغط عليها الأرنب يتسرب الماء من البلف إلى داخل فم الأرنب
4- زجاجة مقلوبة مثبتة خارج القفص وتتصل فوهتها بوعاء بعمق 3-4سم داخل القفص يكون مستوى الماء فيه ثابتاً .
قفص الولادة :
الأقفاص المخصصة للأمهات يهيأ بها مكان للولادة لا تتعرض فيه الولدة الناتجة لتيارات الهواء الباردة أو للضوء الشديد الذي قد يبهر عيونهم المقفلة عند الولادة .. ولذلك يخصص قفص صغيرة يلحق بقفص الأم تدخل فيه الأم للولادة وإرضاع الولدة وطول هذا القفص في حدود 35سم وعرضه في حدود 30سم وارتفاعه في حدود 30سم .. وفي الغالب يصنع هذا القفص من خشب أو من الألياف الصناعية حتى يحتفظ بالحرارة التي تشعها الأم من جسمها لتدفئة ولدتها .. كما أن أرضيته تصنع من سلك ضيق ويغطي بالقش حتى تقوم الأم بنتف شعرها فوقه لعمل فرشة دافئة لصغارها .. وللقفص باب صغير في أحد جوانب القفص عرضه في حدود 20سم يكفي لدخول الأم ولا يسمح بتسرب الحرارة الداخلية للقفص بمعدل كبير .. مع ترك حاجز عرضه في حدود 10سم يمنع الصغار من الخروج كما تمنع الأم من سحب ولدتها إذا أرادت ترك قفص الولادة بسرعة بينما ولدتها مازالت ترضع .. وقفص الولادة يمكن أن يوضع داخل قفص الأم وفي هذه الحالة يكون قفص الأم مقاساته كافية لقفص الولادة حيث يصل طول قفص الأم في هذه الحالة إلى 80-100سم .. ولكن معظم الشركات المنتجة لأقفاص الأرانب تركب قفص الولادة خارج قفص الأم على أن يتصل القفصين بفتحة تكفي دخول الأم إلى قفص الولادة .. وفي هذه الحالة يكون قفص الأم اقل طولاً حيث يتراوح بين 60-75سم فقط وفي ذلك توفير في حجم البطاريات لزيادة عدد الأرانب الأمهات الممكن تربيتها في نفس مساحة العنبر .. كما أن تواجد قفص الولادة خارج قفص الأم يسهل للمربي أن يفحص الولدة من سقف القفص الخارجي بدون إزعاج الأم مثلما يحدث حينما يكون قفص الولدة داخل قفص الأم .
وبعض الشركاء تصنع أقفاص أو صناديق الولادة داخل قفص الأم بحيث يمكن سحب أقفاص الولادة بعد أن يكبر حجم الولدة فيضيف بذلك اتساعاً لقفص الأم يكفيها ويكفي الولدة النامية حتى ميعاد نقلها إلى الأقفاص المخصصة لها ... على أن ترجع أقفاص الولادة إلى مكانها قبل ميعاد الولادة الجديدة وذلك حتى تجد الأم المكان الآمن للولادة في وقت مبكر لتنتف فيه بعض من شعرها في قفص الولادة .
كما أن بعض الشركات المنتجة للأقفاص تنتج أقفاصاً للأمهات يوضع داخله قفص الولادة وبعدما تلد الأم وترضع أولادها إلى ميعاد الفطام ، وبعد التأكد من حمل جديد تؤخذ الأم مع قفص الولادة وتوضع في قفص خالي جديدة لاستقبال الولادة الجديدة .. وتترك القفص القديم ليتم فيه تربية الأرانب المفطومة إلى نهاية فترة التسمين وتسويق الأرانب . ثم تطهير القفص لاستقبال أم جديدة مع قفص الولادة وهكذا .
إلا أن الكثير من الشركات تصنع البطاريات المتكاملة أي التي يكون في دورها الأرضي أقفاص الأمهات وملحق بها قفص الولادة .. وبعد الفطام تنقل الولدة إلى الأدوار العليا المخصصة لفترة التسمين .. كما أن هناك شركات تنتج بطاريات كاملة بها أقفاص الأمهات فقط ، وبطاريات أخرى منفصلة بها أرانب التسمين فقط .
ولذلك تختلف أشكال ومواصفات وأغراض استعمال الأقفاص تبعاً لنظم الشركات المختلفة ويتبع المربي البرنامج الذي تحدده الشركات المنتجة لهذه الأقفاص .. ولكن يؤخذ في الاعتبار أن قفص الولادة هو المكان الذي يلتقي فيه الأم بولدتها وعادة يتلوث بمخلفات الأم والولدة .. ولذلك فهو يعتبر المكان الرئيسي الذي تنتقل فيه أمراض الأم إلى الولدة الناتجة وخصوصاً الكوكسيديا والجرب والزكام المعدي ,, ولذلك وجب الاهتمام الشديد بنظافة قفص الولادة والتطهير القاسي للقفص بعد انتهاء استعماله في الولادة وقبل استعماله في استقبال ولادة جديدة .. كما يجب الاهتمام بتوفير أرضية يتسرب فيها بول الولدة الصغيرة ... كما يفضل أن يتوفر باب أو فتحة إضافية تفتح في شهور الصيف الحارة حتى يمكن تهوية قفص الولادة ومنع حالات الاحتباس الحراري للولدة .
صندوق العش الشتوي :
صندوق العش الشتوي هو نفس الصندوق العادي ولكنه مبطن من الداخل لاستخدامه في فصل الشتاء ، ومن المواد المستخدمة في التبطين الكرتون في طبقة أو طبقتين ، كما يمكن استخدام عدة طبقات سميكة من الورق ، ثم يملأ الصندوق بكمية من القش ، وبذلك تكون الأنثى مستعدة لصنع عشها بعمل حفرة في هذه الطبقات ، ويكون العش جاهزاً لاستقبال الخلفة المولودة .
وتوجد طريقة أخرى لعمل العش وخاصة في المناطق الباردة ، وذلك بوضع عش الولادة العادي المصنوع من الخشب داخل آخر أوسع منه ، بحيث يتكون فراع بين الجدارين بطول 3 بوصة في كل جانب فيما عدا الجانب الذي توجد فيه فتحة الدخول والخروج والسقف ثم يملأ هذا الفراغ بطبقات من القش كمادة عازلة للحرارة ن كذلك يمكن استخدام أغطية لصناديق الولادة الخشبية ؛ بحيث يتكون هذا الغطاء من طبقتين سميكتين من الكرتون أو عدة طبقات من الورق كمادة عازلة أيضاً ، مع الأخذ في الحسبان عمل ثلاثة ثقوب بقطر 3/4 بوصة في نهاية الغطاء من الجهة المقابلة لفتحة الدخول والخروج لمنع الرطوبة مع تهوية العش.
ويجب تغطية أرضية العش من الداخل بالكرتون أو الورق لحماية الصغار من البرودة ، كذلك وع كمية كبيرة من القش بحيث تستطيع الأم عمل حفرة داخله لإعداد العش ، ويمكن للأرانب الصغيرة أن تعيش في درجات منخفضة تصل إلى -15 ، -20 فهرنهيت داخل هذا النوع من الأعشاش .